في إطار نظام غذائي متوازن، يمكنكم تناول حوالي عشرة تمرات يومياً للاستفادة من فوائدها الغذائية.

التمور هي فواكه يمكن تناولها طازجة أو مجففة. فهي مغذية لكنها عالية السعرات. عند تناولها ضمن نظام غذائي متوازن، لا تسبب زيادة في الوزن. بل تُعد وجبة خفيفة صحية ومغذية. التمر غذاء "دافئ"، وعند مزجه مع فاكهة طازجة (برتقال، يوسفي، مانجو، بطيخ… حسب الموسم) يسهل الهضم ويزيد الطاقة.

يعتمد ذلك على نوع التمر. التمور الطازجة (رُطَب) تحفظ في الثلاجة. أما التمور الناضجة والجافة (تمر) فتحفظ في درجة حرارة الغرفة في وعاء محكم الغلق.

يمكن تناول التمور كوجبة خفيفة صحية، أو استخدامها في تحضيرات متنوعة: معجنات، سموثي، سلطات فواكه… أو كمُحلي طبيعي.

لا، التمور لا تسبب الإمساك. بل على العكس، فهي غنية بالألياف وتساعد على منع أو تخفيف الإمساك، خاصة عند تناولها مع الفواكه.

التمور مليئة بالفوائد. فهي غنية بالعناصر الغذائية، الفيتامينات، المعادن، الألياف، ومضادات الأكسدة. تساعد على صحة الجهاز الهضمي وتمنح الطاقة.

قد يحدث أحياناً وجود ديدان في التمور، تُسمى دودة الخروب، لكنها ليست ضارة للصحة، رغم أن وجودها غير مرغوب فيه.

تمرة متوسطة الحجم (حوالي 9-10 غرام) تحتوي على حوالي عشرين سعرة حرارية.

نعم، تعتبر التمور من "الأطعمة الخارقة" إذا تم تناولها باعتدال. العناصر الغذائية المتنوعة فيها تساهم في الحفاظ على الصحة بطرق مختلفة.

تنمو التمور على نخلة التمر في مناخ حار وجاف. يمكن أن يصل ارتفاع الشجرة إلى 15-30 متراً، وتنمو الثمار على شكل عناقيد تحت تاجها.

نعم، تناول التمور يومياً مفيد جداً للصحة. فهي مصدر غني بأنواع عديدة من العناصر الغذائية، الفيتامينات، المعادن، وغنية بالألياف.

لحفظ التمور الطازجة، ضعوها في وعاء محكم الغلق في الثلاجة. يمكن أن تبقى طازجة لعدة أشهر بهذه الطريقة.

أفضل التمور تختلف حسب تفضيلاتكم الشخصية. الأنواع الأكثر شهرة تشمل: مجول لحجمها وحلاوتها، سكري لملمسها الطري الفريد، أجوى لوجبة الإفطار، خضري المشهورة في جميع مناطق الجزيرة العربية، وبارحي رُطَب لقوامها الطري المميز.

تنمو التمور على نخلة التمر، شجرة من عائلة النخليات، أصلها المناطق الصحراوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

نعم، كما هو الحال مع العنب أو الفواكه الأخرى، يُستحسن غسل التمور لإزالة الغبار والأوساخ المحتملة.

يمكن تناول التمور في أي وقت من اليوم. التمور التمر الجاف (تمر) تُفضل في وجبة الإفطار أو قبل وبعد النشاط البدني للحصول على الطاقة. التمور الرُطَب (الرطبة) تمنح طاقة أسرع.

نعم، بفضل محتواها العالي من الألياف، للتمور تأثير مسهّل طبيعي ولطيف. يمكن أن تساعد على تنظيم حركة الأمعاء عند تناولها مع الفواكه.

نعم، يمكن تجميد التمور، خاصة أنواع رُطَب. ضعوها في كيس تجميد محكم للحفاظ عليها عدة أشهر مع الحفاظ على جودتها. اتركوها لتذوب في درجة حرارة الغرفة قبل الاستخدام.